أمِينْ /: إِنَّ القُرْآنَ قَدْ أَخْطَأَ خَطَأً فَاحِشاً حِينَ خَلَطَ بَيْنَ مَرْيَمَ أُخْتِ هَارُونَ وَبَيْنَ مَرْيَمَ أُمِّ المَسِيحِ، بِالرُّغْمِ مِنْ أَنَّ المُدَّةَ الزَّمَنِيَّةَ الَّتِي تَفْصِلُ
إنه عيسى ابن مريم الذي أنعم الله عليه بالسلام في هذه المواقف الثلاثة
الإسلام هو دين الله ليس له دين سواه
ويرصد ابن عربي الاختلاف حول شخص المسيح، ويوضّح أن سببه وجود أكثر من صورة للمسيح، وفقا لطبيعته المختلفة، فيقول: فمَنْ نَاظَرَ فيه من حيث صورته الإنسانيّة البشريّة