سأبذل جهدي بإذن الله لشرح بعض القصائد من تراثنا الأدبي ,, لأن الشعر دائماً تكون به ألفاظ منتقاة بعناية وهذا يساعد على تقويم اللسان
كما حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن أبي بكر بن عبد الله, عن أصحابه (فوكزه موسى فقضى عليه) ثم دفنه في الرمل
وأظنه إنما ذهب إلى ذلك لما رآه قد كثرت نظائره نحو سمانى وسماناة وشكاعى وشكاعاة وبهمى وبهماة
وهنا نتوسع في دلالة الهمزة على الإزالة والسلب، نحو: أنصل الرجل نبلَه: أزال النصل بعد أن وضعه في مكانه، وأخطأ
أدب وفن
ـَ (K,) inf
ويقال: ذَهَبَ صيتهُ في الناس وسُماهُ أي صوته في الخير لا في الشر؛ وقوله أَنشده ثعلب: إلى جِذْمِ مالٍ قد نَهَكْنا سَوامَه، وأَخْلاقُنا فيه سَوامٍ طَوامِحُ فسره فقال: سَوامٍ تَسْمُو إلى
ـ من هذه الأربعة سوى الشرطين الأوّلين ، ثم أشار إليهما بقوله : «وشرط ذا الإعراب أن يضفن لا لليا» أى : شرط إعراب هذه الأسماء بالحروف أن تضاف إلى غير ياء المتكلم ؛ فعلم من هذا أنه لا بد من إضافتها ، وأنه لا بد أن تكون [إضافتها] إلى غير ياء المتكلم
في إحدى التجارب، استمع الأطفال إلى قصة تحكي عن شخص في غاية الذكاء دون تعريف جنسه، ثم عُرض على الأطفال أربع
فأصيب الشعراء بالخيبة والإحباط ، حيث أنه كان يتوجب على الأمير دفع مبلغ من المال لكل قصيدة لم يسمعها ويكون مقابل ما كتبت عليه ذهباً