ترفع مقام الطرس قدر و مهابه يسقيه مزن الحبر لا ناض براق
وقال سلمة بن القاسم: ما قام الوجود كله إلا بأسماء الله الباطنة والظاهرة، وأسماء الله المعجمة الباطنة أصل لكل شيء من أمور الدنيا والآخرة، وهي خزانة سرّه ومكنون علمه، ومنها تتفرع أسماء الله
إلى من تربّع في قلبي وجعل حبه وساماً على صدري
فيما حل برئيس تونس الأسبق ويحل بالرئيس المصري عظة بالغة وذكرى حية ماثلة يعقلها كل من كان له قلب أو ألقى السمع، لا تحتاج إلى كَدِّ ذهن ولا إعمال فكر
كانت ذروة المأساة في محنة الإخوان سنة 1965 هي الزج بالمئات من النساء المسلمات في زنزانات السجن الحربي
الله من قلب ٍ غدا فيه تفريق
المسرح الذي يتوسط المدينة لايشبه بؤسه في الأيام الخالية
كان المعتصم يبغض دعبلًا لطول لسانه
وقال وهي القصيدة التي أُلقيَت في دار الأوبرا الملكية في حفلة افتتاح مؤتمر تكريمه الذي انعقد فيها: وتَرٌ في اللَّهاةِ ٩٧ ما للمُغنِّي
Sep 09, 2019 · The latest tweets from @alshareety عيني وقد دخلني من الكآبة والحزن ما الله به أعلم وبت ليلتي فلما أصبحت إذا أنا بها فقالت هل لك في العود فقلت شأنك ففعلت بي مثل فعلها بالأمس حتى انتهت بي إلى الموضع فلما دخلت إذا بتلك الفتاة على
سبق ذكر خطبة النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد الخيف بمنى، وبيان اشتمالها على أربع جمل رئيسة مضى الحديث عن الجملة الأولى منها وهي دعوته صلى الله عليه وسلم لمن سمع حديث النبي ووعاه وحفظه وبلغه كما سمعه
أكبر أولاد الراحل هو هاني، وقد أفاد خيوط، بشكلٍ مقتضبٍ، بأن القاضي محمد بن علي الشوكاني هو